وظيفة الخوذة فى اكثر من 7 رياضات
الخوذة هى العامل الرئيسى فى ركوب الدرجات النارية
لاكن ايضا لها استخدامات اخرىفى رياضات مختلفة
1
كرة القدم الأميركية
خوذة تكنولوجيا تم الكشف عنها في عام 2002 وهي مصممة في الأساس للحد من ارتجاج الدماغ الذي يصيب لاعبي هذه الرياضة، سر الخوذة يكمن في غلافها الخارجي الذي يوفر زيادة تغطية على جانبي الرأس وعلى طول خط الفك السفلي، ويعتقد أن اللاعبين الذين يرتدون هذه الخوذة هم أقل عرضة للإصابة بارتجاج المخ بنسبة 30%.
2
التزلج والتزحلق على الثلج
في عام 2008 تم استخدام خوذة مطورة في هذه الرياضات بعد اعتراض لجنة التحكيم بسبب الإصابات التي يصاب بها اللاعبون خاصة عند السقوط على المنحدرات، وبالرغم من ذلك لم تقل نسبة الوفيات إطلاقاً، مما جعل العديد من الحكام والمسؤولين يعلنون أن الوفيات تحدث نتيجة للسرعة التي يسير بها كل متسابق وليس بسبب الخوذة فقط، فهي مجرد حماية ولكن السرعات الخطيرة تتسبب بتدمير جسد صاحبها فور سقوطه.
3
البيسبول
تم تحديث خوذة البيسبول منذ فترة ليست بالطويلة عن طريق إضافة بعض المواد البلاستيكية ومواد رخوية حتى تقلل من الاصطدامات التي يتعرض لها اللاعبون، وتعتبر مهمة الخوذة الأساسية هي حماية اللاعبين داخل أرض الميدان بسبب السرعات العالية التي يستخدموها للوصول للكرة والاصطدامات القوية التي تحدث بناء على ذلك وتتسبب في إصابة الكثير من اللاعبين بارتجاج أو خلل في وظائف المخ.
4
الدراجات
لم تتغير خوذة الدرجات الهوائية كثيراً منذ سبعينيات القرن الماضي، ولكن أحد اللاعبين أكد أن آخر تحديث حصلت عليه الخوذة تضمن بطانة داخلية من البوليسترين الموسع القابل للعصر والمغطى بقشرة صلبة من البلاستيك، حتى لا يتعرض السائق إلى اصطدام قوي في حال سقوطه أثناء السباق.
5
هوكي الجليد
في رياضة هوكي الجليد لم يتم ارتداء قناع الوجه إلا بعد عام 1960، بعدما تعرض حارس المرمى "جاك بلانت" لاصطدام قوي تسبب في تشويه وجهه عام 1959، ومنذ ذلك الحين خضعت الخوذة للعديد من التعديلات التي تهدف لإبقاء اللاعب في مأمن مهما حدث له داخل الملعب الذي يعرف بأرضيته الصلبة، هذا بخلاف السرعات العالية التي يستخدمها اللاعبون للهروب من الخصوم وتسجيل الأهداف، مما يعني أن أي تدخل قد يتسبب في كارثة في حال عدم وجود الخوذة.
6
الفروسية
تستخدم الخوذات في رياضة الفروسية منذ عام 1900 وحتى وقتنا هذا، مع إضافة مادة رخوية داخل الخوذة حتى يمكن للرأس أن تتحمل الصدمات القوية في حال سقط أحد المشتركين من على جواده بشكل قوي، تطورت الخوذة على مدى العقود الماضية إلى أن أصبحت حالياً تشبه النسخة الأولى التي ظهرت في بداية عام 1900، ولكن الفرق أن الخوذة حالياً تمتاز بالحجم الخفيف وتوفر الحماية القصوى للفرسان.
7
الدراجات النارية
في عام 1980، تمكن "بيل هوبارد" (أستاذ الهندسة في ولاية ميشيغان) من ابتكار خوذة مخصصة لسائقي الدراجات النارية والسيارات حتى توفر لهم الحماية القصوى أثناء الحوادث والاصطدامات، السر في تلك الخوذة هو أنه في حالة حدوث اصطدام، تعمل على تثبيت رأس السائق بحيث لا تتحرك من مكانها حتى لا تحدث كسور في الرقبة أو العنق ينتج عنها الوفاة في الحال.