خصم يصل الى 80% على حجز الفنادق

توفى وهو ساجد . اللهم توفنى وانا ساجد

 

قصة لازم تقرأها للموعظة لعل ان تكون فائدة للجميع


عامر بن عبد الله بن الزبير

كان على فراش الموت يعد أنفاس

الحياة ,,، وأهله حوله يبكون، فبينما هو يصارع الموت سمع المؤذن

ينادي لصلاة المغرب ,، وقد أشتدّ نزعه

وعظم كربه ,,، فلما سمع النداء قال لمن حوله :

خذوا بيدي ..!!

قالوا : إلى أين ؟ ..

قال : إلى المسجد ..

قالوا : وأنت على هذه الحال !!

قال : سبحان الله .. !! ( أسمع منادي الصلاة ولا أجيبه خذوا بيدي )

فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في سجوده ,,,

نعم مات وهو ساجد ..

اللهم ارزقنا حسن الخاتمة ... العبرة من هذه القصة هي :

قلب تعلق بالمسجد وبالصلاة ... والأعظم قلب يحب الله ومتعلق بالله

سؤال إنت قلبك متعلق بالمسجد ؟.. هل الصلاه قرة عينك وبتصلي الصلاه

في أول الوقت وفي المسجد؟.. هل الله أول شئ في قلبك ؟.

بعد هذه القصة يجب على كل من لا يصلي في السمجد ان يستحي من نفسه ومن ربه
... هذا رجل على فراش المرض وذهب الى المسجد مسنودا على اهله ليلبي نداء ربه .
 

خصم 80% على حجوزات الفنادق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More