مصنع صينى ينتج ماس وذهب صناعى لا تستطيع التفرقة بينة وبين الطبيعى ويطلق علية الماس الصينى
الألماس, بريق يظل إلى الأبد, كيف لا وهو أقسى مادة طبيعية على سطح الكوكب والذي تشكل نتيجة لضغط وحرارة عاليتين عبر ملايين السنين. تتربع الأحجار الماسية على عرش أثمن وأجمل المجوهرات المتداولة في الأسواق وتستخدم برادة هذه الأحجار بكثرة في عالم الصناعة وخاصة عندما تتطلب الصناعة موادا صلبة لا تتكسر بسهولة.
بدأ الحديث عن إنتاج ألماس صناعى بديل عن الماس الطبيعي يتردد فى أثناء الحرب العالمية الثانية، عندما برزت ضرورة استخدامه فى الصناعات العسكرية المتطورة بديلا عن الماس الطبيعى باهظ التكلفة مما دعى الحكومات في تلك الأثناء أن تضخ الكثير من الأموال لدعم مراكز الأبحاث لديها لتطوير تقنية قادرة على إنتاج هذا النوع من الألماس. من الأمثلة على الصناعات التي تحتاج المشتقات الماسية وإستخداماتها هو إستخدام رؤوس الحفر المطلية برذاذ الماس في حفر آبار البترول والأنفاق في الجبال الصلبة وأيضا في قطع وتشكيل المعادن والأحجار بالغة الصلابة. في الصورة التالية تشاهد تكبيرا لقرص دائري من نوع شديد الصلابة لـ (جلاخة \ Angle Grinder) ويظهر بشكل واضح في الصورة المكبرة إستخدام رذاذ الألماس فيها.
بقيت عملية إنتاج الألماس الصناعي حلما يراود الصناعيين في ما مضى بسبب الظروف التي تلزم لإنتاجة والتي وصفت بالمستحيلة “في ذلك الوقت” لصعوبة محاكاتها, وتتمثل هذه الظروف في تطبيق ضغط هائل (تقريبا 177173534000 كيلوجرام لكل متر مربع) أي ما يعادل 700 ضعف الضغط التي يسببه جبل إيفرست (أعلى جبل في العالم) على القشرة الأرضية ويلزم أيضا حرارة مرتفعة جدا (تصل لما يزيد عن 1700 درجة مئوية). لك أن تتخيل مدى صعوبة توليد مثل هذا النوع من الضغط والحرارة في نفس المكان ولا أعتقد أنك ستصاب بالدهشة إذا علمت بأن كل محاولات توليد هذا النوع من الضغط والتي بدأت منذ بدايات القرن التاسع عشر الميلادي انتهت بالفشل أو بإنفجار الآلات التي كان يجرى عليها التجارب
ماس ذهب الماظ الماس احجار كريمة ياقوت بلاتين مصنع صينى ينتج ماس وذهب صناعى لا تستطيع التفرقة بينة وبين الطبيعى
الألماس, بريق يظل إلى الأبد, كيف لا وهو أقسى مادة طبيعية على سطح الكوكب والذي تشكل نتيجة لضغط وحرارة عاليتين عبر ملايين السنين. تتربع الأحجار الماسية على عرش أثمن وأجمل المجوهرات المتداولة في الأسواق وتستخدم برادة هذه الأحجار بكثرة في عالم الصناعة وخاصة عندما تتطلب الصناعة موادا صلبة لا تتكسر بسهولة.
بدأ الحديث عن إنتاج ألماس صناعى بديل عن الماس الطبيعي يتردد فى أثناء الحرب العالمية الثانية، عندما برزت ضرورة استخدامه فى الصناعات العسكرية المتطورة بديلا عن الماس الطبيعى باهظ التكلفة مما دعى الحكومات في تلك الأثناء أن تضخ الكثير من الأموال لدعم مراكز الأبحاث لديها لتطوير تقنية قادرة على إنتاج هذا النوع من الألماس. من الأمثلة على الصناعات التي تحتاج المشتقات الماسية وإستخداماتها هو إستخدام رؤوس الحفر المطلية برذاذ الماس في حفر آبار البترول والأنفاق في الجبال الصلبة وأيضا في قطع وتشكيل المعادن والأحجار بالغة الصلابة. في الصورة التالية تشاهد تكبيرا لقرص دائري من نوع شديد الصلابة لـ (جلاخة \ Angle Grinder) ويظهر بشكل واضح في الصورة المكبرة إستخدام رذاذ الألماس فيها.
بقيت عملية إنتاج الألماس الصناعي حلما يراود الصناعيين في ما مضى بسبب الظروف التي تلزم لإنتاجة والتي وصفت بالمستحيلة “في ذلك الوقت” لصعوبة محاكاتها, وتتمثل هذه الظروف في تطبيق ضغط هائل (تقريبا 177173534000 كيلوجرام لكل متر مربع) أي ما يعادل 700 ضعف الضغط التي يسببه جبل إيفرست (أعلى جبل في العالم) على القشرة الأرضية ويلزم أيضا حرارة مرتفعة جدا (تصل لما يزيد عن 1700 درجة مئوية). لك أن تتخيل مدى صعوبة توليد مثل هذا النوع من الضغط والحرارة في نفس المكان ولا أعتقد أنك ستصاب بالدهشة إذا علمت بأن كل محاولات توليد هذا النوع من الضغط والتي بدأت منذ بدايات القرن التاسع عشر الميلادي انتهت بالفشل أو بإنفجار الآلات التي كان يجرى عليها التجارب
ماس ذهب الماظ الماس احجار كريمة ياقوت بلاتين مصنع صينى ينتج ماس وذهب صناعى لا تستطيع التفرقة بينة وبين الطبيعى