أكبر عملية سرقة ماسة في التاريخ
أكبر عملية سرقة ماسة في التاريخ
وقعت أكبر عملية سرقة ماسة في التاريخ في مدينة أنتويرب البلجيكية من أكثر الأقبية تحصيناً والموجود على عمق طابقين في مركز الألماس ببلجيكا، وكان مغلقاً بقفل يحتوي على 100 مليون احتمال لمعرفة الرقم السري، بالإضافة إلى مستشعرات حركة وحرارة ورادار ومجالات مغناطيسية وقوات حراسة خاصة، لكن في 15 فبراير 2003 تمكن مجموعة من اللصوص من تخطي كافة تلك التحصينات وسرقة الماسة، ورغم القبض على زعيم العصابة (ليوناردو نوترابارتولو) والحكم عليه بـ10 سنوات، فإنه ادعى في مقابلة صحافية بأن الماسة لم تكن قيمتها أكثر من 20 مليون دولار مليون ريال، وليس 100 مليون مضيفاً أن السرقة كانت جزءاً من عملية كبيرة تتضمن احتيال على شركة التأمين. وحتى الآن لم يتم استعادة الماسة.